لو كانت كلماتي المطر و الشّمس و البذور
لكانت لي الأرض أنثى
يُنسب اللّقيط الدّميم لنبرة تحمِل التّوق للحياة وخضرة النّسل
صَوتيّ موصوم بحبه لذريته
آن لتلكـ الأرض أن تغفر لصّوتيّ
عفن الخصوبه و بدائيّة الحاجه
و الوحل يخرج سُمّه و عفنه
..سلام على من نظر في ماء نفسه فوجده صافياً رقراقاً
No comments:
Post a Comment